اليابان :
- اكتشفت الفريات تماثيل فخارية صغيرة لأشخاص مرتدين "بدلات فضائية" غريبة, وخوذات تغطي رؤوسهم بشكل كامل, وعلى الخوذات رسومات لأشياء تشبه الزجاجات المستطيلة, فلاتر للتنفس, مجسات, سماعات, وحتى معدات للرؤيا الليلية.
الهند :
- تصف المهابهاراتا (ملحمة هندية قديمة) مركبة ذات طابقين ولها عدة نوافذ تقذف لهبا أحمر اللون ترتفع في السماء إلى أن تبدو مثل مذنب. وتتجه نحو كل من الشمس والنجوم.
جواتيمالا :
- إحدى الأوصاف القديمة تذكر مركبة دائرية ذهبية, تبلغ 12,000 ذراع في محيطها وقادرة على الوصول إلى النجوم.
الهند :
ــــ مصادر أخرى تتحدث عن :
- بوشان يبحر في سفن ذهبية عبر محيط السماء.
- جارودا (طائر فضائي) يحمل الأمير فيشنو في رحلات كونية.
- رحلات جوية في إحدى المستويات في قبة السماء والتي هي أعلى من منطقة التيارات الهوائية (رياح).
نيوزيلاندا :
- تخبر الأساطير الماوورية Maori (النيوزيلندية) عن آلات طائرة ورحلات إلى القمر.
الصين القرن الثالث قبل الميلاد :
- كتب شوانغ تزو, عمل بعنوان السفر إلى اللانهاية, يتناول رحلة قام بها إلى الفضاء لمسافة 32,500 ميل بعيداٌ عن الأرض.
التيبت, منغوليا :
- تتحدث الكتب البوذية القديمة عن "ثعابين حديدية تبدد الفضاء بالنار والدخان, وتصل إلى أبعد النجوم".
- التيبت :
الطبقات الثلاث للهرم القابع في عاصمة هسينغ نو تحيي ذكرى ثلاثة أزمنة تاريخية في الماضي الغابر :حقبة ما قبل السفر في الفضاء, الفترة التي استطاع فيها الإنسان زيارة إحدى الأجرام السماوية, وفترة عودته إلى الأرض وزوال القدرة على السفر الفضائي. وهنا يرقد في هذه المدينة القديمة, شاهداٌ على ما كتب : "وهو حجر جيء به من القمر ".
بابل :
- ملحمة إتانا, عمرها (4,700 عام) تزودنا بوصف دقيق لسطح الأرض من ارتفاعات عالية جداٌ. هذه الأوصاف لم نتعرف عليها سوى في منتصف القرن الماضي أي في خمسينيات والستينات.
زصفت الرحلات الفضائية القديمة بدقة لدرجة انها ذكرت بالضبط ماذا يحدث عندما يغادر الإنسان مجال الأرض (مثل مفهوم الأرض الكروية التي تصبح صغيرة جداٌ بالنسبةة للمسافة القليلة, بالإضافة إلى تغير ألوان معينة.
كتاب إنوك :
- يقول كتاب إنوك أن الفضاء الخارجي "كان حاراٌ كالنار وبارداٌ كالجليد" (حيث تصبح الأجسام حارة في الجهة المضاءة بضوء الشمس وباردة كبرودة الثلج في الجهة المظللة) ,بالإضافة إلى الوصف الذي يقول أن الفضاء هو عبارة عن "هاوية مظلمة) يقع فيها الإنسان إلى الأبد !.
يتبع....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق