مقطعة يننان, الصين :
- نقوشات تمثل آلات صاروخية اسطوانية الشكل, تصعد إلى السماء, وجدت في هرم ظهر فجأة في قاع بحيرة (كونمينغ) بعد حدوث هزة أرضية.
اليونان :
يصور الكاتب اليوناني "لوسيان" ,على أنة جسم يشبه الأرض ويمكن الوصول إلية في ثمانية أيام. كما كتب " قصة خياية" عن رحلة قمرية.
الصين :
- "مهجور ,بارد وزجاجي" : في العام 2309 ق.م قرر مهندس الإمبراطور ياو الذهاب إلى القمر وزوده " الطائر السماوي" بمعلومات عن رحلته, لقد جاب الفضاء بواسطة "امتطاء تيار هوائي ضوئي "(انطلاق البخار من صاروخ ناري ؟).
طار "هاوو ييه" hou yih في الفضاء "ولم يلحظ الحركة الدورانية للشمس" (هذه الملاحظة لها أهمية عظمى في تأكيد هذه القصة, والسبب هو أنه في الفضاء, لا يمكن للإنسان أن يرى الشمس تشرق وتغرب). وشاهد على القمر "الأفق المتجمد" وشيد بناءٌ سماه "قصر الثلج".
وكذلك قامت زوجته "تشانغ نغو" بالطيران إلى القمر, حيث وجدت كوكباٌ مضيئاٌ, يشع كالزجاج, بارد وبحجم ضخم. واستمد القمر نوره من الشمس, كما قالت. (كان تقرير تشانغ نغو, الاستطلاعي صحيحاٌ, حيث وجد رواد أبولو 11 القمر مقفراٌ وتربته كالزجاج – وحتى أن أجزاءٌ منها مرصوفة بقطع من الزجاج, معظم جسم القمر يقبع تحت أقصى درجات الصقيع, تتدنى درجات الحرارة إلى 250 فهرنهايت تحت الصفر في منتصف الليل).
صرح العالم اليوناني القديم إمبيدوكلس Empedocles أن القمر مصنوع من الزجاج.هذه المعرفة الدقيقة للقمر لا بد من أن تستند على حقيقة وجود مراقبة علمية للقمر في الماضي البعيد.
الصين :
- تظهر قصة تعود إلى النفس هذه الفترة, تقول أن سفينة ضخمة ظهرت من البحر في الليل مع أضواء ساطعة تطفىء تلقائياٌ خلال النهار, وكان بإمكانها أيضاٌ الإبحار إلى القمر وأبعد النجوم, أما اسمها, فهو بالمعنى الصيني "سفينة تحوم حول النجوم" أو "زورق إلى القمر". شوهدت هذه السفينة العملاقة التي يمكنها الإبحار في السماء والبحار على حد سواء لمدة 12 عاما.
الصين :
- يقول كتاب "شي تشينغ" أنه عندما رأى الإمبراطور الجريمة والرذيلة تنتشر في العالم "أمر تشونغ Chong ولي Li بأن يقطعا الصلة بين الأرض والسماء – ومنذ ذلك الوقت لم يكن هناك أي أسفار إلى الأعلى".
اليس هذا دليلآ واضحاٌ على انقطاع السفر الفضائي في الماضي؟
التيبت :
- تدعي الوثائق السنسكريتية التي اكتشفها الصينيون في لهاسا أنها تحتوي تعليمات لبناء مركبات فضائية تسير بين الكواكب, وذكر السفر إلى القمر (مع أنه لم يذكر ما إذا كانت هذه الرحلات قد شرع بها أم أنها مجرد مخطط) ذكر الصينيون العصريون أن بعض هذه المعلومات كانت تدرس من أجل إدراجها في برنامجهم الفضائي.
- أثار على القمر مثلت رسائل غريبة يمكن استخلاص المعلومات من خلالها. جسم على شكل سيف بالقرب من فوهة "بيت", أشكال متقاطعة غريبة في فوهة اراتوسثينز وفرامورو, خطوط ذات زوايا في فوهة جاسيندي وسبع نقاط على شكل حرف يوناني كبيرعلى أرض فوهة ليترو.
مجموعتان كبيرتان من الحروف تحت بقعة داكنة (سيرينيتاليز) وإلى اليسار من بقعة ترانكي ليتانس قرئت : بياكس PYAX وجاو JAW بحروف سوداء واضحة. آثار دروب غريبة تصل إلى أعلى جدار إحدى الفوهات.
لم تصرح ناسا بكل الاكتشاف قامت بها, خاصة أن بحوثها بالكاد بدأت, وقد نفذت ميزانية NASA ناسا لدرجة لا تمكنها تخصيص رحلات أخرى إلى القمر. وهذا يجعله من الصعب الحصول على دلائل تثبت حقيقة زيارات الإنسان إلى القمر في العصور القديمة.
- كان اليوم العشرين من يوليو, 1969 هو يوم الهبوط الأول على سطح القمر. وفي التحليق الاستطلاعي الأخير حول القمر الذي سبق الهبوط, صرح احد الرواد ملاحظة غير متوقعة : لقد رأى شيء ما يبدو أنه بناء مكون من سبع طبقات! .
ما هو هذا الشيء الذي رآه؟ هل يمكن أن يكون "قصر الثلج" ؟ لماذا قامو بقطع ذلك التصريح فيما بعد من المكالمات المسجلة؟ (لكن فات الأوان, لقد سمعنا هذا التصريح, حيث أن الإرسال بين الرواد والقاعدة كان يبث مباشرة عبر وسائل الإعلام).
يتبع....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق