الثلاثاء، 12 فبراير 2013

دعاية ببلاش .. شيوخ بدقون


نفسك فى دعاية نفسك تتعرف شايف نفسك فاشل ومش نافع معاك اى وسيلة هنا بس هتلاقى الحل يصنعون من
الاشئ شئ وليس شئ فقط انما مادة دولية تهز
 العالم باكملة اسرع وسيلة للدعاية والاعلان وتحقيق الاشهار الجماهيرى والقيل والقال هو الشعب المصرى
يجعل من الامى عالم يجعل من الفشل التفوق هو ليس بااجتهاد
ولا بتحسين المضمون ولكنة فقط بسرعة تداول المعلومات وتزينها ببعض الورود او ملئها ببئر من
الانفعالات رجل لا يمت للابداع او الفن بصلة لا يعرف ماقيمة الفنون
 ومااخلاقياتها ولا الاهداف التى تبنى عليها انعدمت معانى الانسانية من بين ضلوعة لا ينتمى لاى دين فما
 انزلة الله فى كتابة   وماعلمة لنا رسولنا الحبيب وماينص
 علية ديننا ان الاديان السماوية التى انزلها الله على انبيائة لا تحمل الا معنى كمال الاخلاق فلا يوجد دين يدعو
 الى السفة والانحلال ولذلك ارى انة لا ينتمى لاى دين
رجل لا قيمة لة اهان نبينا واهان الاسلام خاصة والاديان عامة نحن فقط من جعلنا لة قيمة كان لا يسمع
ونحن من جعلنا صدى صوتة يدق فى طبول أذننا احتل
 الفيلم اكبر نسبة مشاهدة فى العالم بالاستعانة بخبرتنا فى الدعاية والاعلان ولم يسألوا انفسهم سؤالا واحدا
من اين بدأ اشعال الفتيل الذى ادى لانفجار القنبلة رجل
 كهذا لا يحمل هدفا لكى يستطيع تحقيقة عرض فيلمة منذ اكثر من شهر ولم يشاهدة احد فمن جاء بة
والقاة امام اعيننا وما كانت نواياهم ؟
وعندما فتحت الستار وبدأ المشهد الثانى من الرواية سنعرف ماكانت نواياهم بالطبع عندما ينشر مثل هذا فتثتثار
 مشاعرنا ودائما ماتسيطر علينا فيصبح العقل لا مجال لة وقد كان
 تعاملنا بما لا يمت للاسلام بصلة فدائما اعرف بان من يحب احد يتعامل بااخلاقة ونحن لم نكن كذلك فااتبعنا
 طريقة الكلام فى التعبير عن الحب وليس الافعال وهنا فقط تمكن
العرب من مساعدتهم فى تحقيق نواياهم فهم ارادوا تشوية صورة الاسلام وقد كان بجهلنا فمن كان يفترض
 ان يزيل غمامة الجهل من على اعيننا ؟
بمجرد فتح الستار هذة المرة هبت منة الريح التى زادت الموقف اشتعالا تجرد العرب من كافة اشكال النجاح
ولكن كان يبقى عندنا الاساس وهم معلمون ديننا واخلاق اسلامنا
 وقد انهار هذا الاساس فنحن امام موقف دينى بحت لن يتمكن فية المثقفين والمفكرين من احداث اى اثر فى النفوس
ولكننا كنا ننتظر موقف واحد من مواقف الحبيب فى تعاملة مع اعداؤة واعداء
 الاسلام ليحكى لنا ولم نجد من تجرى النخوة فى عروقة على الاسلام والمسلمين فهناك من اختبئ وراء ادخنة اللهب ومن ارانا طلتة البهية عبر
 بما يكون الاسلام برئ منة

فياحسرتى على امة فطرت على شئ ولم تجدة من يرشدها الية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق